وفي التلقيح ٣٦٨ أنّه أخرج له سبعة عشر حديثًا. (٢) المسند ٤/ ١٩٠، ومن طريق الليث في ابن ماجة ١/ ١١٥ (٣١٧) قال البوصيري: إسناده صحيح، وحكم بصحّته جماعة. واختاره الضياء ٩/ ٢٠٩ (١٩٥). (٣) في بعض المصادر "عبيد اللَّه" وقد ذكر ابن حجر الوجهين في التقريب ١/ ٣٨٠، وقال عنه: مقبول. (٤) المسند ٤/ ١٩٠ وفيه ابن لهيعة. وقد رواه الترمذي ٥/ ٥٦١ (٣٦٤١) من طريق قتيبة عن ابن لهيعة عن عبد اللَّه بن المغيرة عن عبد اللَّه بن الحارث بن جزء. قال: هذا حديث حسن غريب. قال: وقد روي عن يزيد بن حبيب عن عبد اللَّه بن الحارث بن جزء مثل هذا. وذكر بعده الحديث من طريق الليث عن يزيد عن عبد اللَّه بن الحارث بن جزء بمعناه، وقال: هذا حديث صحيح غريب، لا نعرفه من حديث ليث بن سعد إلا من هذا الوجه. وصحّح الألباني الحديث من طريقيه. وقد روت عائشة: ما رأيتُ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- مُسْتَجْمِعًا قطُّ ضاحِكًا حتى تُرى لهواتُه، إنما كان يتبسّم. وهو للشيخين - الجمع ٤/ ١٥٦ (٣٢٧٤). (٥) في الأصل "حدّثنا إسحاق بن عيسى". وليس في المسند، ولا في الأطراف والإتحاف.