٠٧/ ٤ ٤، ٤٣٩. ومسندها في الجمع (٢١٤) فيه ثلاثة عشر حديثًا للشيخين، ومثلها لمسلم، وثلاثة للبخاري. وفي التلقيح ٣٦٤ أنها أسندت ثمانية وسبعين وثلاثمائة حديث. (٢) المسند ٦/ ٢٨٩، ومن طريق يحيى في مسلم ٢/ ١١٢٢ (١٤٨٥) بنحوه وفيه: أخبرني سليمان بن يسار أن أبا سلمة بن عبد الرحمن وابن عبّاس اجتمعا عند أبي هريرة ... فبعثوا إلى أمَّ سلمة. فسليمان لم يسمعه من أمَّ سلمة. وأخرجه الجاري ٨/ ٦٥٣ (٤٩٠٩)، ٩/ ٤٦٩ (٥٣١٨) بإسناد آخر عن أمَ سلمة. وينظر المسند ٦/ ٣١٢، ٣١٤. (٣) المسند ٦/ ٢٨٩، وأبو داود ٤/ ٢١ (٣٩٢٨)، وابن ما جة ٢/ ٨٤٢ (٢٥٢٠)، والنسائي- الكبرى ٥/ ٣٨٩ (٩٢٢٨) والترمذي ٥٦٢/ ٣) ٢٦١ ١)، وشرح المشكل ٢٧٣/ ١) ٢٩٨). قال الترمذي: حسن صحيح. ونقل محقق ابن ماجه عن اليهقي عن الشافعي ما يدلّ على أن الحديث لا يخلو من ضعف، لأنه من رواية نبهان، ونبهان مقبول - التقريب ٢/ ٦١٩. وقد ضغف محقّق شرح المثكل إسناده. وضعّف الألباني الحديث.