وفي التلقيح ٣٨٦ أن له حديثًا واحدًا. (٢) تَعلَّت: طهرت، وتشوّفت: رغبت. (٣) المسند ٤/ ٣٠٥. ورجاله ثقات، ومن طرق عن منصور أخرجه النسائي ٦/ ١٩٠، وابن ماجة ١/ ٦٥٣ (٢٠٢٧)، وصحّحه ابن حبّان ١٠/ ١٣٦ (٤٢٩٩). وأخرجه الترمذي ٣/ ٤٩٨ (١١٩٣) قال: حديث أبي السنابل حديث مشهور من هذا الوجه. ولا نعرف للأسود سماعًا من أبي السنابل. وسمعت محمدًا (البخاري) يقول: لا أعرف أن أبا السنابل عاش بعد النبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم-. والعمل على هذا عند أكثر أهل العلم. وقد روى البخاري في صحيحه ٩/ ٤٦٩ (٥٣١٨) بإسناده إلى أمّ سلمة: أن امرأةً من أسلم يقال لها سبيعة، كانت تحت زوجها، توفّي عنها وهي حبلى، فخطبها أبو السنابل بن بعكك. . . وينظر الفتح ٩/ ٤٧٢.