(٢) كذا في المخطوط والأطراف ٢/ ٦٢٤. والذي في المسند ٤/ ٢٣: عن موسى عن محمد بن جابر عن عبد اللَّه ابن النعمان عن قيس بن طلق عن أبيه. وعبد اللَّه النُّعمان مقبول. ولم يعرفه ابن خزيمة بعدالة ولا جرح. وقد أخرج الحديث عن ملازم بن عمرو بن عبد اللَّه بن النعمان عن قيس بن طلق أبو داود ٢/ ٣٠٤ (٢٣٤٨)، والترمذي ٣/ ٨٥ (٧٠٥)، والطبراني ٨/ ٣٣٦ (٨٢٥٧)، وابن خزيمة ٣/ ٢١١ (١٩٣٠). وقال عنه الألباني: حسن صحيح. (٣) التتمة من المصادر. (٤) لم يرد في مطبوع المسند. وهو عنه في الأطراف ٢/ ٦٢٦، والإتحاف ٦/ ٣٨٧، وجامع المسانيد ٦/ ٥٤٨، والمجمع ٥/ ٧٣. والحديث من طريق ملازم في المعجم الكبير ٨/ ٣٧٧ (٨٢٥٩). وعزاه لهما الهيثمي وقال: رجال أحمد ثقات. وقد صحّ عن ابن عمر "من شرب الخمر في الدنيا ثم لم يتب منها، حُرِمها في الآخرة" رواه الشيخان - الجمع ٢/ ٢٤٢ (١٣٧٠).