(٢) المسند ١١/ ٢٤٢ (٦٦٦٢). ومن طريق محمد بن راشد أخرجه أبو داود ٤/ ١٧٣ (٤٥٠٦)، وأخرجه ابن ماجة ٢/ ٨٨٧ (٢٦٥٩)، والترمذي ٤/ ١٨ (١٤١٣) كلاهما من طريق عمرو بن شعيب، وحسّنه الترمذي. وحكم الألباني ومحقّقو المسند على الحديث بالصحّة، وحسّنوا إسناده. (٣) في المسند "وغيره". (٤) المسند ١١/ ٢٤٥ (٦٦٦٤)، ومن طرق عن عمرو بن شعيب أخرجه أبو داود ٣/ ١٢٥ (٢٩١١)، وابن ماجة ٢/ ٩١٢ (٢٧٣١)، والحاكم ٤/ ٣٤٥. وحسّن المحقّقون إسناد الحديث لغيره، وقال الألباني: حسن صحيح. (٥) المسند ١١/ ٢٤٧ (٦٦٦٦). وبهذا الإسناد رواه ابن ماجة ٢/ ٨٤٢ (٢٥١٩). قال في الزوائد: فيه حجّاج بن أرطاة وهو مدلّس. ومن طريق سليمان بن سليم -وهو ثقة- عن عمرو بن شعيب أخرجه أبو داود ٤/ ٢٠ (٣٩٢٦). ومن طريق يحيى بن أبي أنيسة عن عمرو أخرجه الترمذي ٣/ ٥٦١ (١٢٦٠) قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب، والعمل عليه عند أكثر أهل العلم من أصحاب النبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم- وغيرهم: أن المكاتب عبدٌ ما بقي عليه شيء من كتابته، وقد روى الحجّاج بن أرطاة عن عمرو بن شعيب نحوه. وحسّن الألباني والمحقّقون الحديث.