(٢) المسند ١١/ ٦١٦ (٧٠٣٩). ومن طريق سهيل بن بكار عن وهب أخرجه النسائي/ ٢٣٩٧، وأبو داود ٣/ ٣٥٦ (٣٨١١). وقد حسّنه الألباني - الإرواء ٨/ ١٠٥. وللحديث شواهد عن عدد من الصحابة - ينظر تخريجه عند محقّقي المسند. (٣) المسند ١١/ ٦٢٠ (٥٠٤٣). وتمامه فيه: "فانظر ألا تكون هو يا ابن عمرو، فإنك قد قرأت الكتب وصحبت الرسول -صلى اللَّه عليه وسلم-. قال: فإني أُشهدك أنّ هذا وجهي إلى الشام مجاهدًا". قال ابن كثير في التفسير ٣/ ٢١٥ آية {وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} (الحج ٢٥) - لم يخرجه أحدٌ من أصحاب الكتب الستّة. وينظر البداية ٨/ ٣٤٥. (٤) المسند ١١/ ٦٢٧ (٧٠٥١) ومن طريق المُفَضّل بن فضالة أخرجه مسلم ٣/ ١٥٠٢ (١٨٨٦). ويحيى بن غيلان، ثقة من رجال مسلم.