(٢) المسند ٥/ ١٩٨، ورجاله رجال الصحيح كما قال الهيثمي في المجمع ١٠/ ٦٠. وصحّح البيهقي إسناده في دلائل النبوة ٦/ ٤٤٧ من طريق يحيى بن حمزة. (٣) المسند ٥/ ١٩٩. وأبو العذراء محهول - التعجيل ٥٠٤. قال الهيثمي ١/ ٣٦: رواه أحمد، وفي إسناده أبو العذراء، وهو مجهول. وقال ١٠/ ٢٢٠: رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط، وفيه أبو العذراء ولم أعرفه، وبقيّة رجاله عند أحمد وُثّقوا - ينظر الأوسط ٧/ ٤٠٩ (٦٧٩٤). وجاء بعده في المسند: قال ابن ثوبان: يعني أسلموا. قال ابن الأثير في النهاية ١/ ٢٨٧ - جلل: أي قولوا: يا ذا الجلال والإكرام، وقل: أراد: عظِّموه. وجاء في تفسيره في بعض الروايات: أي أسلموا. ويروى بالحاء المهملة. وهو من كلام أبي الدرداء في الأكثر. وينظر ١/ ٤٣١ - حلل. (٤) المسند ٥/ ١٩٩. وبقيّة مدلّس، ولم يصرّح بالتحديث. وحبيب وأبو عبد الصمد، من رجال التعجيل، مجهولان، وثّقهما ابن حبّان - التعجيل ٨٤، ٥٠٠. ونقل الهيثمي ١/ ١٣٦ قول الدارقطني في حبيب: مجهول.