المشكل ٥/ ٣٩٠ (٢١٤١)، والحاكم ١/ ٧٢، وقال: صحيح على شرط مسلم، ولا أعرف له علّة، ووافقه الذهبي. ومن طريق جبير أخرجه الترمذي ٥/ ١٣٣ (٢٨٥٩) وقال عنه: غريب. وصحَّحه المحقِّقون. (٢) المسند ٤/ ١٨٣. وعمر بن هارون البجلي متروك. وجعله ابن كثير في الجامع ١٢/ ٢٣٦ (٩٦١٠) مما تفرّد به. وقد أخرج الحديث في الأدب المفرد ١/ ٢٠٢ (٣٩٣)، وأبو داود ٤/ ٢٩٣ (٤٩٧١) من طريق عبد الرَّحمن ابن جبير عن أبيه عن سفيان بن أسيد الحضرمي عن النبيّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، مثله، وضعَّف الألباني الحديثين - الضعيفة ٣/ ٤٠٥، ٤٠٦ (١٢٥١). (٣) ويروى: "صوافّ". (٤) المسند ٤/ ١٨٣، ومسلم ١/ ٥٥٤ (٥٠٨) وفي مسلَمْ "كأنهما حِزقان من طير صوافّ" ورواية "كأنّهما فِرقان" عنده قبلها عن أبي أميمة. والحزقان والفِرقان: الجماعتان.