والترمذي ٢/ ١٢٧ (٣١٤). قال الترمذي: حديث فاطمة حديث حسن، وليس إسناده بمتصل، وفاطمة بنت الحسين لم تدرك فاطمة الكبرى. وقال البوصيري في الإتحاف ٢/ ١٧٣ (١٤٤٦): هذا إسناد ضعيف لضعف ليث. وقد صحَح الألباني الحديث في صحيح النسائي، وقال في صحيح الترمذي: صحيح دون جملة المغفرة. (٢) المسند ٦/ ٢٨٣، ومن طريق حمَاد أخرجه أبو يعلى ١٢/ ١٠٨٢ (٦٧٤٠). وإسناده ضعيف. قال الهيثمي في المجمع ١/ ٢٥٨: الحسن بن أبي الحسن ولد بعد فاطمة، والحديث منقطع. وقال البوصيري - الإتحاف ١/ ٤٦٨ بعد أن ذكر من أخرج الحديث ومداره على ابن إسحاق، وهو مدلس، وقد عنعنعه. وجعله ابن كثير في الجامع ١٦/ ٤٨ (١٣٣١٢) مما تفرد به الإِمام أحمد.