(٢) المسند ٦/ ٣٠٨، وإسناده صحيح. ومن طريق ابن أبي ذئب أخرجه الطبراني ٢٣/ ٤١٤ (٩٩٨) وجعله ابن كثير من أفراد الإمام أحمد- الجامع ١٦/ ٢٩٤ (١٣٦٣٩). (٣) المسند ٦/ ٣٠٦، والترمذي ٥/ ٤٥٧ (٣٤٢٧). وقال حسن صحيح. والحاكم ١/ ٥١٩ ومن طريق سفيان أخرجه النسائي ٨/ ٢٨٥، ومن طريق منصور عند ابن ماجه ٢/ ١٢٧٨ (٣٨٨٤)، وأبي داود ٤/ ٣٢٥ (٥٠٩٤) وإسناده صحيح، لكنّه أعلّ بالانقطاع، بأن الشعبي لم يسمع أمّ سلمة. قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وربما توهّم متوهّم أن الشعبي لم يسمع من أمَّ سلمة وليس كذلك، فإنه دخل على عائشة وأمّ سلمة جميعًا، ثم أكثر الرواية عنهما جميعًا. ووافقه على ذلك الذهبي. وصحّحه الألباني.