(٢) في القاموس: الصائفة: غزوة الروم. لأنهم كانوا يغزون صيفًا لمكان البرد والثلج. (٣) قَرمِ إلى الشيء: اشتاق إليه. والرَّمكة: الفرس. وحَبَله ربطه بالحبال. (٤) المسند ٤/ ٨٩، ومن طريق محمد بن حرب في الكبير ٤/ ١١٠ (٣٨٢٧)، وأبي داود ٣/ ٣٥٦ (٣٨٠٦). قال ابن حجر في التلخيص ٤/ ١٠٥٦: حديث خالد لا يصحّ. قال أحمد: إنه حديث منكر. وقال أبو داود: إنه منسوخ. (٥) المسند ٤/ ٨٩. وهو ضعيف. وهو من طريق بقيّة في النسائي ٧/ ٢٠٢، وأبي داود ٣/ ٣٥٢ (٣٧٩٠)، وابن ماجه ١٠٦٦ (٣١٩٨)، والمعجم الكبير ٤/ ١١٠ (٣٨٢٦). قال أبو داود: لا بأس بلحوم الخيل، وليس العمل عليه. وهذا منسوخ. وقد أكل لحوم الخيل جماعة من أصحاب رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، وقال السنديّ - كما في حاشية ابن ماجة: اتفق العلماء على أنّه حديث ضعيف، وذكر بعضهم أنّه منسوخ، فالحديث ضعيف لأنه معارَضٌ بأحاديث إباحة الخيل. كما أن سنده ليس بذاك، فصالح ليّن، وأبوه يحيى مستور. التقريب ١/ ٢٥٢، ٢/ ٦٦٧.