(٢) غير واردة في ظ، هـ. (٣) هو منكلي بغا بن عبد الله الشمسى الذي رقاه الأشرف سعبان بن حسين واختصه حين ولاه حلب - بأمر جديد في الدولة المملوكية ذلك أنه أضاف إليه من عسكر الشام أربعة آلاف فارس "لتبقى منزلته أكبر من منزلة نائب الشام" على حد قول أبي المحاسن في المنهل الصافى ٣/ ٣٦٧ ا - ٣٦٧ ب؛ والدرر الكامنة ٤/ ٩٩٨، ويلاحظ هنا أن تعبير "مدبر المملكة" يقصد به وظيفة "الأتابكية". (٤) لم يترجم له ابن حجر في الدرر الكامنة إذ أن الترجمة الواردة هناك ٢/ ٢٠١٨ من قلم االسخاوي كما يستفاد من الحاشية في المرجع المذكور، ويلاحظ أن طشتمر بن عبد الله العلائي هذا هو أول دوادار في تاريخ الإدارة المملوكية صار أسير مائة مقدم ألف، راجع النجوم الزاهرة: ١١/ ٥٥. والمنهل الصافى ٢/ ٢٢٨ ا. (٥) أبو المحاسن: المنهل الصافى ٣/ ٣٦٤ ا - ٣٦٦ ب. (٦) أبو المحاسن: المنهل الصافى ١/ ٢٢٧ ا، ولعل أهم عمل قام به أشقتمر في الدولة المملوكية هو نجاحه في إتمام فتح "سيس" وإزالته الدولة الأرمنية، ويلاحظ المشتغلون بالتاريخ المملوكي أهمية هذا الفتح في أن "سيس" أصبحت نيابة عقب الفتح المصرى مباشرة. (٧) هو الأمير أيدمر بن عبد الله الأنوكي المعروف عند الحلبيين في وقته: "بسلام عليكم"، الدرر الكامنة ١/ ١١٢٧، والمنهل الصافى ١/ ٢٨٩ ب. (٨) ربما كان لكلمة "صاحب" هنا دلالة تختلف عن دلالتها في غير هذا الموضع وسبب ذلك أن عجلان بن رميثة وأخاه ثقبة عمدا في سنة ٧٤٤ هـ إلى شراء إمرة مكة من أبيهما رميثة - حين كبر وضعف - بستين ألف درهم وصار لكل منهما الحكم. راجع الفاسي: العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين، ورقة ١١٣ ب، وابن دحلان: أمراء البيت الحرام، ص ٣١ - ٣٢، والمنهل الصافي ٢/ ٣٧٦ ا - ب. (٩) هكذا في ظ، ل، ز، ك، ولكنه "عطيفة" في المنهل الصافي ١/ ٤٤٩ أ.