(٢) عرفه مراصد الاطلاع ٣/ ١٣٦٥ بأنه واد في حدود ينبع. (٣) كان أمير حاج المحمل يومذاك هو أقبغا من مامش الناصري المعروف بالتركماني. (٤) أي وضعه في الحديد، وليس في اللغة العربية الفصحى ما يحمل هذا المعنى، فقد ورد في الوافي للبستاني "زنجر" الرجل أى قرع ظفر إبهامه بظفر سبابته وأن الزنجير والزنجيرة البياض الذى على أظفار الأحداث وقد ذكر لنا صديقنا الاستاذ شلتوت أن "الزنجير أو الزنجار لفظ فارسي يعني السلسلة من الحديد توضع في العنق أو اليدين عقوبة ويحرف فيقال الجنزير والفعل منها جنزره اى وضع الجنزير في عنقه. وانظر استعمال هذا اللفظ في النجوم الزاهرة ١٥/ ٣٨٩، ٤١٤، ٤١٨، ٤٢١ وفهرس الألفاظ الاصطلاحية به والمنجد: جمزر وزنجر. (٥) فسرت النجوم الزاهرة ١٥/ ٢٣٢ هذا السكون بأن كل واحد من كبار رجالات الدولة يومذاك كان في شغل بما يرومه من الوظائف والاقطاعات. (٦) الوارد في ترجمة عبد الرازق بن حمزة الطرابلسي بالضوء اللامع ٤/ ٤٨٩ انه عمل إماما لجوهر اللالا، ولم يرد قط في هذه الترجمة ما يشير إلى أنه كان إماما لجقمق سواء قبل السلطنة أو بعدها.