(١) الواقع أنه يستدل من ترجمته الواردة في السخاوى: الضوء اللامع ٣/ ١٠٦٧، على أنه كان خبيرا بكشف مثل هذه الأمور، إذ يشير إلى أنه فى عهد الناصر فرج هذا عين للذهاب للبلاد الشامية "للكشف عما طرق من الأخبار الرومية" هذا والإجماع منعقد على مدحه: سيرة وفروسية، وكان موته سنة ٨١٠ هـ. (٢) سماها مراصد الاطلاع ٣/ ١٣٢٧ بمنية أبي الخصيب وذكر أنها على شاطئ النيل بالصعيد الأدنى، ويضاف إلى ذلك أنها واقعة على الشاطئ الغربي للنيل وتعرف اليوم باسم "المنيا"، وقد جاءت في القاموس الجغرافي ق ٢ ج ٣ ص ١٩٦ (٣) في ل "أكرمها". (٤) نقل السخاوى فى الضوء اللامع ج ١ ص ١٩٥ هذه الترجمة عن الإنباء.