(٢) كان نائب الشام في ذلك الوقت هو الأمير تنم سيف الدين الحسنى الظاهرى برقوق، وقد أخذ في الخروج على السلطنة بعد موت برقوق كما سيرد فيما بعد، أنظر ما سبق ص ٥٢، س ٧ وما بعده، والسخاوى: الضوء اللامع ٣/ ١٨٣. (٣) أى "تم". (٤) بلدة فى ناحية البرية من أعمال حماة في قول، وحمص في قول آخر، وهى على مشارف الصحراء، انظر مراصد الاطلاع ٢/ ٧٣١ Le Strange Palestine Under the Moslems، p. ٥٢٨. (٥) هو سيف الدين الدكزى دمشق خجا بن سالم التركماني وأمير التركمان، ظل معظم حياته خارجا على السلطنة في مصر، هذا وقد كان قتله على يد نعير بن حيار بن مهنا أمير العرب سنة ٨٠٦، راجع عنه السخاوى: الضوء اللامع ٣/ ٨٢٣. (٦) ملطية بفتح الميم واللام والياء وسكون الطاء، وتلحن العامة فتفتح الميم واللام وتكسر الطاء وتشدد الياء كما ذكر مراصد الاطلاع ٣/ ١٣٠٨ حيث أشار إلى أنها من بناء الإسكندر، وتعتبر ملطية من أهم المدن الواقعة على حدود الفرات شرقاً، ويسميها الروم Miletene وكانت من أكبر الثغور الإسلامية فى مواجهة البيزنطيين، وقد أمر المنصور سنة ١٣٩ هـ (= ٧٥٦ م) بتجديدها وبناء مسجد بها، انظر تفصيل ذلك عنها في بلدان الخلافة الشرقية، ص ١٥٢ - ١٥٣، Le Strange : op. clt. pp. ٤٩٩ - ٥٠٠. وما ذكره هناك من المراجع العربية والنصوص التي نقلها عنها. (٧) سبق التعريف بها. (٨) درندة، وقد تعرف أيضا بطرندة (بضم الطاء وفتح الراء والدال بينهما نون ساكنة، كما ضبطها مراصد الاطلاع =