(٢) ذكر السخاوى: شرحه ٢/ ١٢٨ أنه مات سنة ٨٠١. (٣) وذلك أنه بشر السلطان الأشرف صاحب اليمن بالنصر وبهزيمة الإمام الهروى. (٤) بلغت هذه المنازعة حدا أَن الجمال الذو إلى شاعر اليمن ومن أنصار صالح المصرى قال: صالح المصرى قالوا صالح … ولعمرى أنه للمنتخب كان على أنه من فتية … كلهم إن تمتحنهم مختلب رهط إسماعيل قطاع الطريق … إلى الله وأرباب الريب سفل، حمقى، رعاع، غاغة … أكلب فيهمو على الدنيا كلب تخذوا دينهمو زندقة … فاستباحوا اللهو فيه والطرب انظر في ذلك السخاوى: الضوء اللامع ٢/ ٨٩٣. (٥) هو أَحمد بن أبي بكر بن علي الزبيدي، وكان شديد الحط على ابن تيمية في اليمن، وسترد ترجمته هنا سنة ٨١٥، انظر أيضا الضوء اللامع ج ١ ص ٢٥٧ - ٢٥٨، والشذرات ٧/ ١٠٩.