هل من سبيل إلى خمر فأشربها ... أم هل سبيل إلى نصر بن حجاج فقال عمر رضي الله عنه: لا أرى معي في المدينة رجلا تهتف به العواتق في خدورهن، عليّ بنصر بن حجاج، فإذا هو أحسن الناس وجها وأحسنهم شعرا، فنفاه عمر إلى البصرة، وقيل: إن المتمنية هي جدة الحجاج أم أبيه، وهي كنانية. (وفيات الأعيان ٢/٣١- ٣٢ ط- إحسان عباس) . [١] مالك بن أنس: سبقت ترجمته. [٢] الأبيات في الظرف والظرفاء- الوشاء ص ١٦٠، وفي تزيين الأسواق- داود الأنطاكي ص ١٦، منسوبة لابن سحنون، وفي مصارع العشاق- السراج ٢/١٨٥ منسوبة لابن سرجون، وفي الروايات اختلاف يسير. [٣] هرم بن حيان العبدي الأزدي من بني عبد القيس: قائد فاتح من كبار النساك من-