[٢] الأحوص: ربيعة بن جعفر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة، جاهلي. (جمهرة أنساب العرب ص ٢٨٤) ، وافتخر به لبيد في مواضع من ديوانه، قال: ولا الأحوصين في ليال تتابعا ولا صاحب البراض غير المغمّر الأحوصان: الأحوص بن جعفر بن ربيعة بن كلاب، وكان اسمه ربيعة، فسمي الأحوص، لأن عينه كانت كأنها مخيطة. (ديوان لبيد بشرح الطوسي، ص ٤٨ تحقيق إحسان عباس، ط- الكويت ١٩٦٢) [٣] ابن السراج: محمد بن السري بن سهل، أبو بكر، أحد أئمة الأدب والعربية من أهل بغداد، يقال: ما زال النحو مجنونا حتى عقله ابن السراج بأصوله، كان عارفا بالموسيقى، من كتبه: (الأصول) في النحو، و (شرح كتاب سيبويه) ، و (الخط والهجاء) ، وغيرها، توفي سنة ٣١٦ هـ. (بغية الوعاة ص ٤٤، طبقات النحويين واللغويين ص ١٢٢، نزهة الألباء ص ٣١٣) [٤] لم أجد المندمة بهذا المعنى في كتب اللغة والمعجمات.