[٢] لم أجد المثل بهذه الصيغة، وفي كتب الأمثال: (إذا نزا بك الشر فاقصد) (مجمع الأمثال ١/٤٤، اللسان: نزا) ، وبلفظ: (إذا نزل بك الشر) (جمهرة الأمثال ١/٦٣، فصل المقال ص ٢٢٩) . [٣] المثل في مجمع الأمثال ٢/٢٦٨، المستقصى ٢/٣٤٤، جمهرة الأمثال ٢/٢٦٣، أمثال أبي عبيد ص. ٢٩٢ والمذكية: الفرس المسنّة، والجذاع: الصغار. يضرب لمن يقيس الصغير بالكبير. [٤] المثل: (طاح لعمري مرقمه) ، أي: زلّ وأخطأ، والمرقم: القلم. (سمط اللآليء ص ٨٦٠) [٥] المثل في جمهرة الأمثال ٢/١٥، ودرة الغواص ١/١٦، والمثل بلفظ: (طمح مرثمه) أي علا مكانا، لم يكن ينبغي له أن يعلوه، والمرثم: الأنف. (مجمع الأمثال ١/٤٣٤) [٦] لم أجد هذا المثل. [٧] المثل في مجمع الأمثال ٢/٣٤٢، أي: صدقه، والنصوع: الخلوص. [٨] الوجه أن تضم الحاء وكسرت للضرورة، وهذا الشطر مثل في مجمع الأمثال ١/١١، والمستقصى ١/٤٠٣. والفلح: الشق، أي يستعان في الأمر الشديد بما يشاكله.