(وفيات الأعيان ١/٢٧١، تذكرة الحفاظ ١/٧٤، صفة الصفوة ٢/٥٧، نكت الهميان ص ١٩٧) [٢] عبد الله بن عمرو بن عثمان: هو عبد الله الأكبر بن عمرو بن عثمان، وأمه حفصة بنت عبد الله بن عمر بن الخطاب، وكان يقال لعبد الله (المطرف) لحسنه وجماله، وله من الأولاد: خالد وعائشة وحفصة. (نسب قريش ص ١١٣) [٣] الأبيات في المحبر ص ٢٩٨، وعيون الأخبار ١/٣١٣. [٤] في عيون الأخبار: (ولا تعجبا أن ترجعا فتسلما) . [٥] جابر بن عبد الله الأنصاري: صحابي من المكثرين في الرواية عن النبي صلى الله عليه وسلم، له ولأبيه صحبة، غزا تسع عشرة غزوة، وكانت له في أواخر أيامه حلقة في المسجد النبوي، يؤخذ عنه العلم، كفّ بصره آخر عمره، وتوفي سنة ٧٨ هـ. (الإصابة ١/٢١٣، ذيل المذيل ص ٢٢، تهذيب الأسماء ١/١٤٢، نكت الهميان ص ١٣٢- ١٣٣) [٦] أبو أحمد بن جحش بن رئاب الأسدي: من أسد بن خزيمة، وأمه أميمة بنت عبد المطلب بن هاشم، أسلم مع أخويه عبد الله وعبيد الله قبل أن يدخل الرسول صلى الله عليه وسلم دار الأرقم يدعو فيها، هاجر مع أهله إلى المدينة، وباع أبو سفيان داره، كان أبو أحمد شاعرا، وهو أخو أم المؤمنين زينب بنت جحش، وكان ضريرا يطوف مكة أعلاها وأسفلها بغير قائد، كانت الفارعة بنت أبي سفيان زوجته، مات في حياة النبي صلى الله عليه وسلم. (الإصابة، باب الكنى ٧/٥- ٦، طبقات ابن سعد ٤/٧٦- ٧٧)