(٢) المسند ٥/ ٤٤٠، والترمذي ٥/ ٦٨٠ (٣٩٢٧) والطبرانيّ ٦/ ٢٣٨ (٦٠٩٣)، والحاكم ٤/ ٨٦. قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب، لا نعرفه إلا من حديث أبي بدر شجاع بن الوليد. وسمعت من محمد بن إسماعيل يقول: أبو ظبيان لم يدرك سلمان. وقال الذهبي: قابوس تُكُلّم فيه. وضعّفه الألباني. (٣) وفي بعض الروايات "قبله". (٤) المسند ٥/ ٤٤١ وهو ضعيف. ومن طرق عن قيس أخرجه أبو داود ٣/ ٣٤٥ (٣٧٦١) وقال عنه: ضعيف. والترمذي ٤/ ٢٤٨ (١٨٤٦) وقال: لا نعرف هذا الحديث إلا من حديث قيس بن الربيع، وقيس يضعف في الحديث. وقال الحاكم ٤/ ١٠٦: تفرّد به قيس بن الربيع. . قال الذهبي: مع ضعف قيس فيه إرسال. (٥) المسند ٥/ ٤٤١، وقيس ضعيف - كما تقدّم، ومن طريق قيس أخرجه الطبرانيّ في الكبير ٦/ ٢٣٥ (٦٠٨٣) قال الهيثميّ ٨/ ١٨٢: رواه أحمد والطبرانيّ في الكبير والأوسط بأسانيد، وأحد أسانيد الكبير رجاله رجال الصحيح. وأخرج نحوه الحاكم ٤/ ١٢٣ من طريق الأعمش عن شقيق، وصحّح إسناده، ووافقه الذهبي.