(٢) وفيه: "فجيء بالحلاق". (٣) أشالها: رفعها. (٤) في المسند "وجعلت تُفْرِح له" وفي النهاية ٣/ ٤٢٤: أن تُفرح بمعنى تُزيل الفرح، أو من أفرحه الدّين: أثقله. وأنّه يمكن أن يكون بالجيم، من: المُفْرج: الذي لا عشيرة له. (٥) المسند ٣/ ٢٧٨ (١٧٥٠)، ورجاله رجال الصحيح. ومن طريق وهب أخرجه مختصرًا أبو داود ٤/ ٨٣ (٤١٩٢)، والنسائي ٨/ ١٨٢، وصحّحه الألباني، وصحّح إسناده محقّقو المسند. (٦) المسند ٣/ ٢٨٠ (١٧٥١). وأخرجه الأئمّة من طرق عن سفيان بن عيينه: أبو داود ٣/ ١٩٥ (٣١٣٢)، وابن ماجة ١/ ٥١٤ (١٦١٠)، والترمذي ٣/ ٣٢٣ (٩٩٨). وقال: هذا حديث حسن صحيح. . . وجعفر بن خالد هو ابن سارّة، وهو ثقة، روى عن ابن جريج، وأبو يعلى ١٢/ ١٧٣ (٦٨٠١)، وصحّح الحاكم إسناده ١/ ٣٧٢ ووافقه الذهبي، وصحّحه ابن السكن. . . كما في التلخيص ٢/ ٦٠٤، وحسّنه الألباني.