الأول: أن يكون معطوفًا على الضمير في "إياكم" أي: إياكم أنتم وهاتان. الثاني: أن يكون مرفوعًا بفعل محذوف تقديره: لتجتنب هاتان. والثالث: أن تكون الألف في "هاتان" وما بعده غير دليل الرفع، بل على لغة بلحارث في جعل التثنية بالألف في كل حال. والكعبة: ما يلعب به من النرد. (٢) المسند ٧/ ٢٩٨ (٤٢٦). ونسبه الهيثمي في المجمع ٨/ ١١٦ لأحمد والطبراني (لم أقف عليه في الكبير والأوسط) وقال: رجال الطبراني رجال الصحيح. (٣) هكذا علّق المؤلّف على إبراهيم الهجريّ، بعد أحاديث ورد فيها. (٤) المسند ٧/ ٢٩٩ (٤٢٦٤). وإسناده كسابقه. قال الهيثمي ١٠/ ٢٠٢: إسناده ضعيف. (٥) المسند ٢/ ٣٠٧ (٤٢٦٩) وإسناده ضعيف. كما قال الهيثمي ١٠/ ٢٥٥. وأخرجه الطبراني في الكبير ١٠/ ١٠٨ (١٠١١٨)، والأوسط ٦/ ٤٤ (٥٠٩٠) قال في الأوسط: لم يرو هذا الحديث عن إبراهيم الهجري إلا سُكين بن عبد العزيز. ومعنى الحديث: ما افتقر من أنفق مقتصدًا معتدلًا.