وهو ثقة. وضعّف محقّقو المسند إسناده لضعف عبد الرحمن بن البيلماني. وعبد الرحمن روى له أصحاب السنن، وقال عنه ابن حجر في التقريب ١/ ٣٣٢: ضعيف. (٢) المسند ٢٥/ ٢٣٩ (١٥٩٠٢). وعلى بن عاصم صد وق يخطىء وسائر رجاله رجال الصحجح. والحديث صحيح، فقد روى البخاري حديث عمرو بن سلمة -الوحيد- مطولًا، وفيه هذا الجزء- البخاري ٨/ ٢٢ (٤٣٠٢). (٣) المسند ٤/ ٣٦. وفي المجمع ١/ ٣١٥: إسناده حسن. وتحسينه له من أجل علي بن بلال. فهو من رجال التعججل ٢٩١، جعله ابن حبّان في ثقات التابعين، وذكر من الرواة عنه أبا بشر جعفر بن أبي وشحية، ليس بمشهور. وقد أخرج الشيخان من حديث رافع بن خديج: كنا نصلّي المغرب مع النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- فينصرف أحدُنا وإنّه ليُبصر مواقع نبله. الجمع ١/ ٤٨٣ (٧٧٠).