(٢) المسند ٦/ ٣٠، وهو بهذا الإسناد في مسلم ١/ ٥٠٤ (٧٣٠) وإِنْ لَمْ يُنبّه عليه. ووقع في المخطوط سقط استدرك بين المعقوفين. (٣) كذا بالنصب في المخطوطة والصند وسنن أبي داود. وزعم العكبري في إعرابه للحديث ٣٢٨ أنه خطأ، وأنَّه لا معنى للنصب هنا. ويمكن القول أنَّها على حذف المضاف، تقديره: فصلاه ركعتين. أو يصلِّي ركعتين. (٤) المسند ٦/ ٤٣. والمرأة المرسلة مجهولة. وقابوس لا بأس به، وأبوه أبو ظبيان، حصين بن جندب، ثقة روى له الجماعة. وأخرج الحديث ابن ماجة ١/ ٢٦٥ (١١٥٦) دون قوله: فأما .... قال البوصيري: في إسناده مقال، لأنَّ قابوس مختلف فيه. وضعَّفه الألباني. قال ابن حجر في الأطراف ٩/ ٣٥: إن كان حصين قد حضر جوابها، وإلا فهو من روايته عن المرأة. وقد أخرجه الطحالسي ٢٢٠ (١٥٧٥) من طريق قيس بن الربيع عن قابوس عن أمُّ جعفر: سألت عائشة ...