الأشراف ١١/ ٤٣٠ بعد أن ذكر رواية النسائي: كذا رقع في هذه الرواية، والمحفوظ رواية الشعبي عن فاطمة بنت قيس- وهو جزء من حديث طويل- حديث الجسّاسة- الذي رواه مسلم عن فاطمة بنت قيس- الجمع ٤/ ٢٨٥ (٣٥٣٦). (٢) المسند ٦/ ٢٤٢، وأبو داود ٤/ ٩٢ (٤٢٣١). وبنانة لا تُعرف- التقريب ٢/ ٨٥٦. وحسّن الألباني الحديث. وقد روى مسلم عن أبي هريرة: "لا تصحب الملائكة رفقة فيها كلب ولا جرس" الجمع ٣/ ٢٩٢ (٢٦٦٨). (٣) وهما عبد الحميد بن عبد الله الأصبحي، وسليمان بن بلال. (٤) البخاري ٩/ ١٢٠ (٥٠٧٧). (٥) وفي المسند أن مخلدًا أبا الضّحّاك قال عن نافع: لا أدري من هو. وعلى حاشية المخطوطة: ليس هذا مولى ابن عمر. قال الذهبي: لا يكاد يعرف، وكذلك الزّبير بن عبيد.