(٢) المسند ٥/ ٣٥٥، ورجاله رجال الصحيح كما في المجمع ٣/ ١٢١. وروى الشيخان عن جابر مثله (مع الخلاف في اسم السورة) الجمع ٢/ ٣٥١ (٥٧٠)، وجمع الألباني في الإرواء ١/ ٣٢٨ - ٣٣١ روايات الحديث وطرقه، وصحّحها. وقد روى البوصيري في إتحاف المهرة ٢/ ٢٣٤ (١٥٩٣) الحديث عن زهير، عن علي بن الحسن، عن الحسين بن واقد به، ثم قال: هذا إسناد صحيح، بل قيل فيه: إنّه من أصحّ الإسناد. ورواه أحمد بن حنبل في مسنده. . . (٣) المسند ٥/ ٣٥٣. وجعل الهيثمي رجاله رجال الصحيح ٦/ ١٥٣. ولدفع النّبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم- الراية إلى عليّ يوم خيبر شواهد وروايات في الصحيحين، عن سعد بن أبي وقاص، وسهل بن سعد، وسلمة بن الأكوع - ينظر الجمع ١/ ١٩٧، ٥٥٠، ٥٧٤ (٢٠٨، ٩٠٦، ٩٥٥).