(٢) الناضح: الدابة يستقى عليها. (٣) المسند ٤/ ١٤١، والمعجم الكبير ٤/ ٢٧٥ (٤٤٠٥). وقال الهيثميّ في المجمع ٤/ ٩٦ بعد أن نسبه لأحمد: مرسل صحيح الإسناد. وقد ذكر الألباني الحديث في الصحيحة ٣/ ٣٩٠ (١٤٠٠) وقال: إسناد جيد، رجاله ثقات (ولم يشر إلى إرساله) قال: وللحديث شواهد تقوّيه، وذكرها. (٤) المسند ٢٥/ ١٣٨ (١٥٨٢١). قال المحقّق: حديث صحيح بطرقه، وهذا إسناد ضعيف لضعف شريك، ولانقطاعه، فإن عطاء لم يسمع من رافع. . . ومن طريق شريك أخرجه أبو داود ٣/ ٢٦١ (٣٤٠٣)، وابن ماجه ٢/ ٨٢٤ (٢٤٦٦)، والترمذي ٣/ ٦٤٨ (١٣٦٦) قال الترمذي: حسن غريب، لا نعرفه من حديث أبي إسحق إلا من هذا الوجه من حديث شريك، ثم نقل تحسين الإمام البخاري له، وأنه لا يعرفه إلا من رواية شريك. وقد صحّحه الألباني. (٥) المسند ٤/ ١٤١، ومسلم ٢/ ٩٩١ (١٣٦١).