للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وراجع أمّ ركانة، ففعل.

فليس فيه حجّة لمسألة العنّين، والله أعلم بالصّواب.

<<  <  ج: ص:  >  >>