(٢) أخرجه مسلم (١٤٥٩) من طريق يونس عن الزهري به. (٣) كذا قال رحمه الله. والصواب أن البخاري أخرجه (٣٣٦٢) في صفة النبي - صلى الله عليه وسلم - من طريق ابن جريج عن الزهري به. بهذا اللفظ. أمَّا رواية ابن عيينة فهي في كتاب الفرائض من البخاري (٦٧٧١) بلفظ: ألم تري أنّ مجززاً المدلجي. وهي بين عَيْني الشارح , لكن لم ينتبّه لها رحمه الله. لكن لعلَّه ظنَّ أنَّ البخاريَّ أورد الحديث في موضعين عن ابن عيينة. (٤) وهذا وهمٌ أيضاً. فقد أخرجه البخاري (٣٧٣١) في " مناقب زيد " من طريق إبراهيم بن سعد عن الزهري به. وليس في " صفة النبي - صلى الله عليه وسلم - " وقوله هنا (بن محمد). خطأٌ لا أدري من الناسخ أم من الشارح.