" العلم " فركب إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالمدينة فسأله " وترجم عليه " الرّحلة في المسألة النّازلة ".
وزاد في النّكاح " فقالت لي: قد أرضعتكما. وهي كاذبة ".
قوله:: (فذكرت ذلك للنبيّ - صلى الله عليه وسلم -) في رواية للبخاري " فركب إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالمدينة فسأله ".
قوله " فركب " أي: من مكّة , لأنّها كانت دار إقامته.
قوله:(فأعرض عني) زاد البخاري في رواية له " وتبسّم النّبيّ - صلى الله عليه وسلم - ".
قوله:(فتنحّيت، فذكرتُ ذلك له) في رواية للبخاري " فأعرض عنّي فأتيته من قِبَل وجهه فقلت: إنّها كاذبة " , وفي رواية الدّارقطنيّ " ثمّ سألته فأعرض عنّي , وقال في الثّالثة أو الرّابعة ".
قوله:(وكيف وقد زعمت أن قد أرضعتكما؟ فنهاه عنها) في رواية للبخاري " دعها عنك " , زاد الدّارقطنيّ في رواية أيّوب في آخره " لا خيرَ لك فيها. وللبخاري أيضا " كيف وقد قيل؟ ففارقَها ونكحت زوجاً غيره ".
اسم هذا الزّوج. ظُرَيْب بضمّ المعجمة المشالة وفتح الرّاء وآخره