(٢) انظر: وجاء دور المجوس، عبدالله الغريب، ص ٢٢. (٣) هو أُرميا بألف مضمومة، كان غلاماً من أبناء الملوك، بعثه الله نبياً إلى بني إسرائيل حين عظمت الأحداث وعملوا المعاصي وقتلوا الأنبياء ليهديهم فكذبوه وقيدوه وسجنوه، فسلط الله عليهم نصراً البابلي (نبوخذ نصر)، فهدم بيت المقدس وخربها، وحرق التوراة، وقتل المقاتلة، وسبى الذرية. (انظر: المنتظم في تواريخ الملوك والأمم، ابن الجوزي، ١/ ٢٧٥ - ٢٨٠). (٤) انظر: تاريخ الأمم والملوك، الطبري، ١/ ٣١٦. (٥) المنتظم في تواريخ الملوك والأمم، ابن الجوزي، ١/ ٢٨٦. (٦) انظر: الكامل في التاريخ، ابن الأثير، ١/ ١٢٣. (٧) انظر: الملل والنحل، الشهرستاني، القسم الأول، الجزء الثاني، ص ٢٠٠. (٨) انظر: المرجع السابق، ص ٢٠١. (٩) انظر: تاريخ الأمم والملوك، الطبري، ١/ ٣١٦.