ولم يتربع واسطا وجنوبه ... إلى المنحنى من ذي الأراكة حاضر (ياقوت: واسط) . [٢] عسعس: موضع بالبادية، وقال الخارزنجي: عسعس جبل طويل على فرسخ من وراء ضرية لبني عامر، ودارة عسعس لبني جعفر، وقال نصر: عسعس: جبل لبني دبير في بلاد بني جعفر بن كلاب وبأصله ماء الناصفة. (ياقوت: عسعس) . [٣] في الأصل: (زهوة) بالزاي، وفي معجم البلدان: رهوة بالراء المهملة، قال الأصمعي: رهوة في أرض بني جشم ونصر ابني معاوية بن بكر بن هوازن، والرهوة صحراء قرب خلاط. (ياقوت: رهوة) . [٤] الأنعمان: جبل لبني عبس، وقال رجل من بني عقيل يتشوّقه: وإنّ بجنب الأنعمين أراكة ... عداني عنها الخوف دان ظلالها (ياقوت: الأنعمان) . [٥] هضب القليب: علم فيه شعاب كثيرة، قال الأصمعي: هضب القليب بنجد، والهضب جبال صغار، والقليب في وسط هذا الموضع يقال له ذات الإصاد، وهو من أسمائها، وعنده جرى داحس والغبراء، قال العامري: هضب القليب نصف ما بيننا وبين بني سليم، حاجز فيما بيننا، والقليب الذي ينسب إليه بئر لهم. (ياقوت: هضب القليب) . [٦] ثهلان: جبل ضخم بالعالية، وثهلان جبل في بلاد بني نمير، طوله في الأرض مسيرة ليلتين، وقال نصر: ثهلان جبل لبني نمير بن عامر بن صعصعة بناحية الشّريف، به ماء ونخل. (يقاوت: ثهلان) . [٧] شرورى: قال القاضي أبو القاسم بن أبي جرادة: رأيت شرورى، وهو جبل مطل على تبوك في شرقيها، وفي كتاب الأصمعي: شرورى لبني سليم، وقال الأصمعي: شرورى ورحرحان في أرض بني سليم. (ياقوت شرورى) .