[٢] البيان والتبيين ٢/٢١٦، والعقد الفريد ٢/٤٧٩ وفيه: (الإعراب جمال للوضيع، واللحن هجنة للشريف) . [٣] في العقد الفريد ٢/٤٧٨: (وقال عبد الملك بن مروان: اللحن في الكلام أقبح من التفتيق في الثوب، والجدري في الوجه) ، وفي عيون الأخبار ٢/١٥٨: (وقال مسلمة بن عبد الملك: اللحن في الكلام أقبح من الجدري في الوجه. وقال عبد الملك: اللحن أقبح من التفتيق في الثوب النفيس) . [٤] أراد السلمي الهمزة، وفهم الأعرابي الهمز، وهو الغيبة والغمز. [٥] البيان والتبيين ٢/٢٢٠، الحيوان ٣/١٨، عيون الأخبار ٢/١٥٧. [٦] خلف: هو خلف بن حيان الأحمر، أبو محرز، راوية عالم بالأدب، شاعر من أهل البصرة، كان كثير الحفظ والرواية، وكان يضع الأشعار وينسبها إلى الشعراء، له ديوان شعر، وكتاب: (جبال العرب) ، ومقدمة في النحو، توفي سنة ١٨٠ هـ. (مراتب النحويين ص ١٦، بغية الوعاة ص ٢٤٢، نزهة الألباء ص ٦٩، معجم الأدباء ٤/١٧٩) [٧] البيان والتبيين ٢/٢٢١. [٨] استكده: أجهده وأتعبه، واستكده: طلب من الكد. [٩] البيان والتبيين ٢/٢٢٢.