١- حكم من دعا بدعوى الجاهلية في الإسلام، وأقوال الفقهاء فيه (ج ٢/ ص ٨٥) .
٢- حرمة التسبب لإسقاط الأطفال، وحكم استعمال الحبل من أصله (ج ٢/ ص ١٠١) .
٣- جواز الاجتهاد بحضرة النّبيّ صلى الله عليه وسلم (ج ٢/ ص ٥٠) .
٤- حكم أخذ الأجرة على دخول الكعبة (ج ٢/ ص ٢٢٦) .
٥- حكم النياحة على الميت، وإرهاق أهل الميت بعمل طعام للمعزين (ج ٢/ ص ١٧٢، ١٧٣) .
٦- هل يغسل الشهيد إذا كان جنبا (ج ١/ ص ٢٣٣- ٢٣٤) .
٧- المعنى الذي ينبغي أن يحمل عليه حديث المغفرة لأهل بدر، وحكم ما إذا ارتكب أحدهم فعلا يوجب حدا شرعيا (ج ١/ ص ١٢٨) .
[سادسا: استخلاص الفوائد والعبر من الأحداث:]
من أبرز الجوانب التي يحرص عليها الشارح رحمه الله هو استخلاص الفوائد والعبر من الأحداث مما يفيد الأمّة الإسلامية، ويرفع من شأنها، ويعيد إليها أمجادها، قد يطول به الوقوف عند الحدث حسبما يمليه الموقف، وقد يقصر، وهو حريص كل الحرص على توجيه نظر القارئ بخاصة، والمسلمين بعامة إلى الإفادة من التجارب التي مرّ بها المسلمون في عصر النبوة، والخلافة الراشدة، والأخذ بالأسباب التي تقودهم إلى العزة والكرامة، وتباعد بينهم وبين أسباب الذل والانحطاط.
تتجلى هذه الروح منذ الصفحات الأولى من هذا الكتاب، ففي نهاية حديثه عن المغازي، وفضل علمها وتعلمها يقول: