(٢) المسند ٤/ ٢٤٦. وفي المعجم الكبير ٢٠/ ٣٨١ (٨٩٤) من طريق مسلمة عن ابن بنت المغيرة عن المغيرة، مع قصة في أوله. ومسلمة من رجال التعجيل ٤٠٢، وثّقه ابن معين. وقال الحاكم: صالح الحديث. وفيه مجهول، فإسناده ضعيف. قال الهيثمي ٦/ ٢٥١ بعد أن ذكر رواية أحمد ورواية الطبراني: فإن كان ابن بنت المغيرة (الذي في رواية الطبراني) هو المغيرة بن عبد اللَّه اليشكري، فهو ثقة، وإن كان غيره فلم أعرفه! (٣) المسند ٤/ ٢٤٦، والمعجم الكبير ٢٠/ ٤٤١ (١٠٧٦) ورجاله رجال الشيخين. وفي الحديث الطويل الذي رواه البخاري عن المسور بن مخرمة في عمرة الحديبية والصلح، جاء فيه: أن المغيرة صَحِبَ قومًا في الجاهلية، فقتلهم وأخذ أموالهم، ثم جاء فأسلم، فقال النبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم- "أما الإسلام فأقبل، وأما المال فلستُ منه في شيء" ينظر الجمع ٣/ ٣٧٥ (٢٨٦٠)، ومسند المسور من هذا الكتاب (٦٢١٨). (٤) المسند ٤/ ٢٤٨، ومسلم ٣/ ١٦٩٣ (٢١٥٢). ومن طريق إسماعيل أخرجه البخاري ١٣/ ٨٩ (٧١٢٢).