(٢) المسند ٥/ ٣٤٨. وهو باختصار واختلاف في سنن أبي داود ٤/ ١١٣ (٤٣٠٥) من طريق بشير. وصحّح إسناده الحاكم ٤/ ٤٧٤ من طريق بشير، ووافقه الذهبي. وقال في المجمع ٧/ ٣١٤: رجاله رجال الصحيح، وصنّفه الألباني في ضعيف أبي داود. (٣) المسند ٥/ ٣٤٨. قال الهيثمي - المجمع ١٠/ ٣١٤: رجاله رجال الصحيح. ولقول النّبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم-: "بُعِثْتُ أنا والساعة" شواهد صحيحه، عن سهل بن سعد، وجابر، وأنس، وأبي هريرة - ينظر الجمع ١/ ٥٥١ (٩٠٨)، ٢/ ٢٧٢، ٥٧٢ (١٦٠٨، ١٩٣٦)، ٣/ ٢٥٥ (٢٥٥٨). (٤) بهذا الإسناد سيروي المؤلف خمسة عشر حديثًا، وهو إسناد جيد - إنّ شاء اللَّه تعالى: فعبد اللَّه من رجال الشيخين. وزيد لم يرو له البخاريّ، واستشهد بالحسين، وروى لهما سائر الجماعة، وهما من الثّقات. وينظر التعليق على الحديث التاسع عشر والعشرين من هذا المسند. (٥) المسند ٥/ ٣٥٣. قال الهيثمي ٧/ ٩٢: رجاله رجال الصحيح. وذكر الحديث ابنُ حجر في الفتح ٨/ ٥١٤. وقال: رواه أحمد والبزّار، وصحّحه ابن حبّان والحاكم (لم أقف عليه فيهما). وقد روى الإمام البخاريّ من طرق عن ابن عمر رضي اللَّه عنهم: "مفاتيح الغيب خمس. . . " وهو شاهد لحديثنا هذا. ينظر الجمع ٢/ ٢٧١ (١٤١٥).