على عددهم , ولا على اسم الخصمين , ولا الابن ولا المرأة.
وفي رواية مالك وصالح بن كيسان وشعيب " ثمّ إنّي سألتُ أهل العلم فأخبروني ". ومثله لابن أبي ذئب , لكن قال " فزعموا ".
وفي رواية معمر " ثمّ أخبرني أهل العلم " وفي رواية عمرو بن شعيب " ثمّ سألت من يعلم ".
قوله:(أنّما على ابني) في رواية سفيان " أنّ على ابني ".
قوله:(جلد مائة) بالإضافة للأكثر، وقرأه بعضهم بتنوين جلد مرفوع , وتنوين مائة منصوب على التّمييز , ولَم يثبت روايةً.
قوله:(وأن على امرأة هذا الرّجم) في رواية مالك والأكثر " وإنّما الرّجم على امرأته " وفي رواية عمرو بن شعيب " فأخبروني أن ليس على ابني الرّجم ".
قوله:(والذي نفسي بيده) في رواية مالك " أما والذي ". وهو قسمٌ كان النّبيّ - صلى الله عليه وسلم - كثيراً ما يقسم به , والمعنى أنّ أمر نفوس العباد بيد الله. أي: بتقديره وتدبيره.
وقد وقع في حديث رفاعة بن عرابة عند بن ماجه والطّبرانيّ " كان النّبيّ - صلى الله عليه وسلم - إذا حلف , قال: والذي نفسي بيده ".
ولابن أبي شيبة من طريق عاصم بن شميخٍ عن أبي سعيدٍ " كان النّبيّ - صلى الله عليه وسلم - إذا اجتهد في اليمين , قال: لا. والذي نفس أبي القاسم بيده ".
ولابن ماجه من وجهٍ آخر في هذا الحديث " كانت يمين رسول الله