والتحف، وما أشبه ذلك. (الباب الخامس والخمسون) في العمل والكسب والصناعات والحرف، والعجز والتواني وما أشبه ذلك. (الباب السادس والخمسون) في شكوى الزمان وانقلابه بأهله، والصبر على المكاره، والتسلي عن نوائب الدهر، وفيه ثلاثة فصول. (الباب السابع والخمسون) فيما جاء في اليسر بعد العسر والفرج بعد الشدة، والسرور بعد الحزن، ونحو ذلك. (الباب الثامن والخمسون) في ذكر العبيد والإماء والخدم، وفيه فصلان.
(الباب التاسع والخمسون) في أخبار العرب، وذكر غرائب من عوائدهم وعجائب أمرهم. (الباب الستون) في الكهانة والقيافة والزجر والعرافة والفأل والطيرة والفراسة والنوم والرؤيا. (الباب الحادي والستون) في الحيل والخدائع المتوصل بها إلى بلوغ المقاصد، والتيقظ والتبصر، ونحو ذلك. (الباب الثاني والستون) في ذكر الدواب والوحوش والطير والهوام والحشرات، مرتبا على حروف المعجم.
(الباب الثالث والستون) في ذكر نبذة من عجائب المخلوقات وصفاتهم. (الباب الرابع والستون) في خلق الجان وصفاتهم (الباب الخامس والستون) في ذكر البحار وما فيها من العجائب، وذكر الأنهار والآبار، وفيه فصول.
(الباب السادس والستون) في ذكر عجائب الأرض وما فيها من الجبال والبلدان وغرائب البنيان، وفيه فصول. (الباب السابع والستون) في ذكر المعادن والأحجار وخواصها.
(الباب الثامن والستون) في ذكر الأصوات والألحان وذكر الغناء واختلاف الناس، ومن كرهه واستحسنه. (الباب التاسع والستون) في ذكر المغنين والمطربين وأخبارهم، ونوادر الجلساء في مجالس الخلفاء. (الباب السبعون) في ذكر القينات والأغاني. (الباب الحادي والسبعون) في ذكر العشق ومن بلي به، والافتخار به والعفاف، وأخبار من مات بالعشق، وما في معنى ذلك، وفيه فصول. (الباب الثاني والسبعون) في ذكر رقائق الشعر والمواليا والدوبيت، وكان وكان، والموشحات، والزجل، والقومة، والألغاز، ومدح الأسماء والصفات، وفيه فصول. (الباب الثالث والسبعون) في ذكر النساء وصفاتهن ونكاحهن وطلاقهن، وما يمدح وما يذم من عشرتهن، وفيه فصول، (الباب الرابع والسبعون) في ذم الخمر وتحريمها والنهي عنها. (الباب الخامس والسبعون) في المزاح والنهي عنه، وما جاء في الترخيص فيه، والبسط والتنعم، وفيه فصول. (الباب السادس والسبعون) في النوادر والحكايات، وفيه فصول. (الباب السابع والسبعون) في الدعاء وآدابه وشروطه، وفيه فصول.
(الباب الثامن والسبعون) في القضاء والقدر وأحكامهما والتوكل على الله تعالى. (الباب التاسع والسبعون) في التوبة وشروطها والندم والاستغفار. (الباب الثمانون) في ذكر الأمراض والعلل والطب والدواء، والسنة والعيادة وثوابها، وما أشبه ذلك، وفيه فصول. (الباب الحادي والثمانون) في ذكر الموت وما يتصل به من القبر وأحواله.
(الباب الثاني والثمانون) في الصبر والتأسي والتعازي والمراثي ونحو ذلك وفيه فصول (الباب الثالث والثمانون) في ذكر الدنيا وأحوالها وتقلبها بأهلها والزهد فيها، ونحو ذلك. (الباب الرابع والثمانون) في فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وهو آخر الأبواب، ختمتها بالصلاة على سيد العباد. أرجو بذلك شفاعته صلى الله عليه وسلم يوم المعاد.