للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ} إلى قوله: {فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ} إلى سائر ما أخبر عنه من عظيم شأنه، في جملة آيات متعددات كقوله تعالى: {إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ} {فَإِنِّي قَرِيبٌ} {هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ} {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ}. {فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ} {هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ} {وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ} {وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} {وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا}. {بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ} {وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ}. {خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ}. {قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي}. {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى}. {وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي} {قُلْ مَنْ

<<  <   >  >>