(٢) أى: ألزموه وأثبتوا عليه وأكثروا من قوله والتلفظ به فى دعائكم يقال: ألظ بالشئ يلظّ إلظاظاً، إذا لزمه وثابر عليه. (النهاية ٢٥٢/ ٤). (٣) تخريجه: رواه أحمد (١٧٧/ ١). والترمذى (٣٥٢٤). والحاكم فى المستدرك (٤٩٨/ ١، ٤٩٩) وصححه الحاكم ووافقه الذهبى وصححه الألبانى كما فى صحيح الجامع (١٢٥٠). (٤) فى المسند عن إبراهيم بن إسحاق ثنا عبد الله بن المبارك عن يحيى بن حسان من أهل بيت المقدس وكان شيخاً كبيراً حسن الفهم (المسند ١٧٧/ ٤). (٥) فى سنن الترمذى بإسناده عن الرُّحيل بن معاوية عن يزيد الرقاشى عن أنس. (٦) أبو هانى الجنبى: هو الخولانى لا بأس به. تقدم (تقريب ٢٠٤/ ١). (٧) عمرو بن مالك الهمدانى: أبو على الجَنْبى، بصرى، ثقة، مات سنة ثلاث ومائة ويقال سنة اثنين. (تقريب ٧٧/ ٢). (٨) فضالة بن عبيد بن نافذ، ابن قيس، الأنصارى، اول ما شهد أحداً، ثم نزل دمشق وولى قضاءه، ومات سنة ثمان وخمسين وقيل قبلها. (تقريب ١٠٩/ ٢). (٩) وهو أشد اليأس من الشئ يقال: قَنط يقنط، فهو قانط وقنوط. والقُنَوط بالضم: المصدر. (النهاية ١١٣/ ٤). (١٠) تخريجه: رواه أحمد (١٩/ ٦). وابن حبان (٥٠) موارد. وابن أبى عاصم فى السنة (٨٩) وصححه الألبانى فى صحيح الجامع (٣٠٥٩).