طريق أبى موسى الأنصارى، رواه الدارقطنى فى «الصفات» (ص ٧٠) بنحوه، وآخره (فقرأته تفسيره لا كيف ولا مثل)، وطريق محمد بن سليمان بن حبيب رواه الدارقطنى أيضَا (ص ٦٩، ٧٠)، قال الألبانى عنه: إسناده صحيح «مختصر العلو» (١٦٥)، ورواه الآجرى فى «الشريعة» (٢٥٤)، ولم أجد رواية عبده بن عبد الرحيم. وله طريق رابع عن سفيان، وهو: طريق أحمد بن أبى الحوارى، ولفظه: «كل ما وصف الله تعالى به نفسه فى كتابه فتفسيره تلاوته، والسكوت عليه» رواه البيهقى فى «الأسماء والصفات» (ص ٥١٦)، وأبو إسماعيل الصابونى فى رسالته (٥٦)، وقال عنه ابن حجر: «سنده صحح» «الفتح» (٤٠٧/ ١٣). (٢) ذكره الذهبى فى «العلو» (ص ١٠٥) من طريق أبى زرعة بنحوه، وقال عنه الألبانى فى «المختصر» (ص ١٤٣، ١٤٤): «سنده صحيح».