ابن أبي الشَّعْثَاء، ومَطَر الوَرَّاق، وجَراد بن مجالد بن عُمَيْر، وعبد الملك ابن عُمَيْر، وقتادة بن دعامة السدوسي، وحُمَيْد الطَّويل، ومحمد بن عبد الله بن أبي يَعْقوب، وعبد الكريم بن الحارث، وعُرْوَة بن رُوَيْم، وإبراهيم بن أبي عَبْلَة المقدسي، وعبد الرحمن بن حسان الكِنانيُّ، ومحمد بن عَجْلان، وثَوْر بن يَزيد، وأبو عُبَيْد حاجب سُلَيْمان بن عبد الملك، ومحمد بن جُحادة، ورجاء بن أبي سلمة، والوليد بن سُلَيْمان بن أبي السائب، وعبد الله بن أبي زكريا الخُزاعِيُّ، وأبو سنان عيسي بن سنان، وابنه عاصم بن رجاء بن حَيْوَة.
قال مطر: ما رأيت شاميًّا أفقه من رجاء بن حَيْوَة.
وقال ابن عون: رجاء يُحَدِّث كما سمع.
وقال محمد بن سعد: كان ينزل الأردن، وكان ثقة، عالمًا، فاضلًا، كثير العلم.
وقال النَّسائي: شامي ثقة.
وقال أبو مُسْهِر: كان ينزل الأردن، وكان ثقة عالمًا، كان من مدينة يقال لها: بيسان، ثم انتقل إلى فِلَسْطين.
وقال مسلمة بن عبد الملك: في كِنْدَة ثلاثة نفر؛ إن الله عز وجل ليُنْزِل بهم الغَيْث، وينصر بهم على الأَعْدَاء: رجاء بن حَيْوَة، وعُبادة بن نُسيّ، وعَدِيّ بن عَدِيّ.
وقيل لمكحول في مسألة: تكلم يا أبا عبد الله. فقال مكحول: سلوا شيخنا وسيدنا - يعني: رجاء بن حَيْوَة.