للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال أبو حاتم: لا بأس به.

وقال أبو زرعة: كوفي، لين.

وقال البخاري: هو منكر الحديث.

وقال الدارقطني: ليس به بأس.

وقال ابن معين: محمد بن مَيْمُون الزَّعْفَراني ثقة، وقد سمعت منه.

روي له: أبو داود.

[١٢٢٦] محمد بن مَيْمُون، أبو حمزة السُّكَّرِيُّ المَرْوَزِيُّ (١).

سمع: أبا إسحاق السَّبِيعيِّ، ومنصور بن المُعْتَمِر، وعبد الملك بن عُمَيْر، وأبا يَعْفُور الصَّغير، ويزيد النَّحوي، ورَقَبَة بن مَصْقَلة، وجابر بن يزيد الجُعفي، والأعمش، وإبراهيم الصائغ، وعاصم بن كُلَيب، وعاصم ابن سُلَيْمان الأَحْول، وإسماعيل بن عبد الرحمن السُّدِّيِّ، وعطاء بن السَّائب، وعثمان بن مَوْهب.

روى عنه: عبد الله بن المبارك، والفضل بن موسي السِّينانيُّ، وعبدان بن عثمان، وعتاب بن زياد، وعلي بن الحسن بن شقيق، ونعيم بن حماد، وأبو معاذ الفضل بن خالد البَلْخِيِّ.

قال يحيى بن معين: كان من ثقات الناس، وكان إذا مرض عنده من قد رحل إليه ينظر ما يحتاج إليه فيأمر بالقيام به، ولم يكن يبيع السُّكر، وإنما سُمِّيَ السُّكَّري؛ لحلاوة كلامه.

وقال حامد بن ليث: كان جدي يحمل السكر في كمه؛ فَسُمِّي السُّكَّري.

وقال العباس بن مصعب: كان أبو حمزة مستجاب الدَّعوة.


(١) "تهذيب الكمال" (٢٦/ ٥٤٤).

<<  <  ج: ص:  >  >>