للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ابن علي بن مسلم الأَبَّار، وأبو زرعة الرازي، وموسى بن إسحاق الأنصاري.

قال يحيى بن معين: ثقة. وفي رواية: صدوق. وفي رواية: لا بأس به.

وقال عبد الرحمن: سمعت موسي بن إسحاق الأنصاري يقول: كان أبو طالب جلادًا فتاب الله عليه، فيقال إنه دُلِّي عليه كيس، فكان يُنفق منه.

وقال الدارقطني: ثقة.

وقال أحمد بن زهير: مات ليلة الخميس لأربع بقين من شهر ربيع الآخر، سنة ثلاث وثلاثين ومئتين، وكذلك قال محمد بن سعد وغيره.

[٣٨٤٦] عبد الجبار بن العباس الشِّبَامي، وشِبَام جبل باليمن، الهَمْدَاني (١).

روى عن: أبي إسحاق السَّبِيعي، وعدي بن ثابت، وأبي قيس الأَوْدِي، وعون بن أبي جُحَيْفة، وعطاء بن السَّائب، وعمَّار بن معاوية الدُّهني، وعَريب بن يزيد المَشْرِقي، وسلمة بن كُهيل، وعثمان بن المغيرة، وعبد الله بن أبي السَّفَر، وقيس بن وَهْب، وأبي صَخْرة.

روى عنه: ابن أبي زائدة، وأبو نُعيم، وإسماعيل بن محمد بن جُحَادة، وسليمان بن قَرْم، وأبو قُتيبة سلم بن قتيبة، وأبو أحمد الزُّبيري، والحسن بن صالح، وعبيد الله بن موسى، ووكيع بن الجَرَّاح.

قال أحمد بن حنبل: كوفي أرجو أن يكون لا بأس به.

وقال يحيى بن معين: ليس به بأس.

وقال أبو حاتم: ثقة.


(١) "تهذيب الكمال" (١٦/ ٣٨٤).

<<  <  ج: ص:  >  >>