الجَعْد، والهيثم بن جميل، ويزيد بن خالد بن مَرْشَل، وغَسَّان بن الربيع، وأبو سهل قُرْط بن حُريث المروزي، وعبد العزيز بن حكيم النَّهْرواني، وعثمان بن عبد الرحمن الطَّرائفي، وسعد بن الصَّلت الفارسي، وغُصْن ابن إسماعيل، وفِهْر بن بشر، وصَدَقَة بن عبد الله، وأبو مُطَرِّف المغيرة ابن مُطَرِّف، وعصام بن خالد.
قال أبو داود السجستاني: كان عبد الرحمن فيه سلامة، وكان مجاب الدعوة، وليس به بأس، وكان على المظالم ببغداد، وكان أبوه وصيَّ مكحول.
سألت علي بن المديني عنه، فقال: ليس به بأس.
وقال عبد الرحمن بن إبراهيم: هو ثقة.
وقال أحمد بن عبد الله: ليس به بأس.
وقال عباس: سمعت يحيى بن معين يقول: إن ثوبان أصله خراساني، نزل الشام، وما ذَكَرَه إلا بخير. وفي رواية: ليس به بأس، وقال: مات ببغداد.
وسئل عنه أبو زرعة، فقال: لا بأس به.
وسئل عنه أبو حاتم، فقال: أبوه من كبار أصحاب مكحول ثقة، والابن يشوبه شيء من القَدَر، وتغيَّر حاله في آخر حياته، وهو مستقيم الحديث.