عبد الرحمن، وعبيد الله بن أبي يزيد، وعبد الحميد بن جُبَيْر بن شيبة، وصالح بن كيسان، وعمر بن عبد الله بن عروة، وعبد الله بن عُبيد بن عُمير، وإسماعيل بن محمد بن سعد، وعبد الله بن عبد الرحمن بن يُحَنِّس، وعبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم، ويحيى بن سعيد الأنصاري، وغيرهم.
روى عنه: يحيى بن سعيد الأنصاري (١)، والأوزاعي، وسفيان الثَّوْري، وسفيان بن عيينة، وثور بن يزيد الحمصي، والليث بن سعد، وعبد الله بن الحارث المَخْزُوميّ، ومحمد بن بكر البُرْسَاني، وإسماعيل بن عُلَيَّة، ويحيى بن سعيد القَطَّان، ويحيى بن سعيد الأُموي، ومحمد بن جعفر غُنْدَر، وحَمَّاد بن زيد، وعبد الله بن وَهْب، ووكيع بن الجَرَّاح، وعبد الله بن إدريس، وحجاج بن محمد الأعور، وخالد بن الحارث، وأبو أسامة، وأبو عاصم النبيل، وعبد الرزاق بن همام، وحفص بن غياث، وعلي بن مُسْهر، ورَوْح بن عُبادة، وعثمان بن عمر الضبي، وعبد الوهاب بن عطاء، وعثمان بن الهيثم بن جهم المؤذن، وخلق سواهم.
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل: قلت لأبي مَنْ أَوَّل من صَنَّف الكتب؟ قال: ابن جريج، وابن أبي عروبة.
وقال ابن جريج: كنت أتتبع الأشعار والعربية والأنساب، فقيل لي: لو لزمت عطاء. فلزمته ثماني عشرة سنة أو تسع عشرة سنة إلا شهرًا، وما شاء الله من ذلك. وقال: جالست عمرو بن دينار بعد ما فرغت من عطاء سبع سنين.