أبي ليلى، وسالم الأَفْطَس، وعَمَّار الدُّهنِيَّ، ونُسير بن ذُعْلوق، وإسماعيل السُّدِّيَّ، وعبد الملك بن عُمير، وحماد بن أبي سليمان، وزُبيدًا اليَاميَّ، وجابر الجُعْفيَّ، والأسود بن قيس، وسِماك بن حَرْب، وأبا حُصين الأَسَديَّ، وحبيب بن أبي ثابت، ومُحارِب بن دِثار.
روى عنه: الثَّوريُّ، وشُعْبة، وابن المبارك، وجَرير بن عبد الحميد، والحسن بن بشر بن سَلْم، وأبو معاوية الضَّرير، وعفَّان بن مسلم، وأبو داود الطيالسيُّ، والفَضْل بن دُكَيْن، وأسْود بن عامر، والهيثم بن جميل، ويحيى بن إسحاق السَّيلَحِينيُّ، وعاصم بن عليّ، ويحيى بن عَبْدُويَه، وأبو الوليد الطيالسيُّ، ومحمد بن بكَّار بن الرَّيَّان، ومحمد بن مُصْعب، ومحمد بن عبد العزيز الرَّمليُّ، ومحمد بن الصَّلْت، وعبد الله ابن نُمير، وموسى بن إسماعيل المِنْقَرِي، وعبد الرزاق بن هَمَّام، ويحيى ابن عبد الحميد الحِمَّانيُّ، وجُبارة بن المُغَلِّس.
قال شعبة: سمعت أبا حَصِين يثني على قَيْس بن الرَّبيع.
وقال أبو داود: سمعت شعبة يقول: عليك بهذا الأسدي، يعني قيس ابن الربيع.
وقال أبو الوليد الطيالسي: هو ثقة، حسن الحديث.
وقال معاذ العَنْبَرِي: قال لي عبد الله بن عثمان: حيث لقيت قيس بن الربيع، لا تبالي أن لا تلقي سفيان الثوري.
قال معاذ: قال لي شعبة: ألا ترى إلى يحيى بن سعيد يقع في قيس بن الربيع، لا والله ما إلى ذلك سبيل.
قال عفان: قلت ليحيى بن سعيد: هل سمعت سفيان يقول فيه بِغلطه، أو يتكلم فيه بشيءٍ؟ قال: لا. قلت ليحيى: أفتتهمه بكَذِب؟ قال: لا. قال