محمد، وزيد بن يحيى بن عُبَيْد الدِّمشقي، ومحمد بن كثير المِصِّيصي، وإسحاق بن منصور السَّلوليّ، ويعقوب بن إبراهيم بن سَعْد، وعبد الرزاق بن هَمَّام، ومَرْوان بن محمد الطَّاطَري الدمشقي، ومحمد بن بلال البَصْريّ، وزيد بن الحُبَاب، ويحيى بن آدم، ومحمد بن بِشْر العَبْدي، ومحمد بن شُرَحبيل الأنباري، ومحمد بن سُلَيْمان بن أبي داود الحَرَّانيّ، ومحمد بن إسماعيل بن أبي فُدَيك، وعبد الله بن مَيْمون القَدَّاح، وقُرَيش بن أنس، ورَوْح بن عُبادة، ووَهْب بن جرير، ويونس بن محمد المُؤَدِّب، وغيرهم.
روى عنه: أبو ربيعة زيد بن عوف البَصْريّ، ومحمد بن يحيى الذُّهْليّ، وأبو زُرْعَة، وأبو حاتم، وموسى بن هارون، وأبو محمد الحسن بن محمد بن جابر النَّيْسابوريّ، وأبو عمران موسى بن العباس الجُوَيني، ومحمد بن رافع، ومحمد بن عبد الوهاب بن حبيب الفراء، ومحمد بن إسحاق بن خُزَيْمَة، وإبراهيم بن أبي طالب، والنَّسائيُّ، وابن ماجه، ومحمد بن جرير الطبري، وجعفر بن محمد بن موسى الحافظ، وعبد الله بن عبد الرحمن الدارميُّ، وأبو محمد عبد الله وأبو حامد ابنا محمد بن الحسن الشرقيان.
قال أبو أحمد الحاكم: ما حَدَّث من أصل كتابه فهو أصح، وأخبرني بعض أصحابنا أنه كتب في كتابه: ثنا أبو الأزهر من أَصْله، وثنا أبو الأزهر تلقينًا؛ وذاك أنه كان قد كَبِرَ فرُبَّما يُلَقّن ما يُخْشَى.
وسُئِل محمد بن يحيى عنه؟ فقال: من أهل الصدق والأمانة، نري أن يُكتب عنه -قالها مرتين-.