(٢) لم أعثر على هذا البَيتِ، وقوله: "سُكِّيتًا" قَال في التَّاجِ: (سَكَتَ) "وَقَد يُشَدَّدُ فَيُقَال: السُّكِّيتُ، وهو الذي يَجِيءُ آخرَ خَيلِ الحَلْبَةِ من العَشْرِ المَعدُوْدَاتِ، وهو القَاشُوْرُ، والفِسْكِلُ أَيضًا، وَمَا جَاءَ بَعدَهُ لا يُعْتَدُّ بِهِ كَذَا في "الصِّحَاحِ"، وأوَّلها "المُجَلِّي"، ثمَّ "المُصلي"، ثمَّ "التَّالي" ثُمَّ "المُرتَاحُ" فـ "العَاطِفُ" فـ "الحَظيُّ" فـ "المُؤمِّلُ" فـ "اللَّطيمُ".(٣) سورة الجُمُعَة، الآية: ٩.(٤) البيتُ مَعَ أَبْيَاتٍ تُنْسَبُ إِلى حَسَّان بنِ ثَابِت في ديوانه (٤٩٩)، وتُنْسَبُ إلى الشَّمَّاخِ بنِ ضِرَارٍ الغَطَفَانِي أو إِلى: أَخَوَيهِ جَزَءٍ بنِ ضِرَارٍ، أو مُزَرّدِ بنِ ضِرَار، ورُبَّمَا نُسِبَتْ إِلَى هاتِفٍ من =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute